الكاتب حينما ذكر ( الفن ) و ( المتعة ) و ( الجمال ) فهو يذكر كرة النصر القديمة أيام الثمانينات والتسعينات حينما كان النصر *فريق الجمال الكروي ولا زال هو أفضل فريق قدم كرة جميلة حتى الآن .
* الهلال صحيح أنه فريق قوي وجميل حقق الكثير من البطولات ( نتفق أو لا نتفق على صحتها ) لكنه لم يقدم كرة أجمل من كرة النصر التي قدمها في الثمانينات والتسعينات ، بل كرته ( دفاعية ) لا تقدم المتعة بل الفوز في النهاية ، ولو أنه تحرر من القيود الدفاعية هذا العام مع قدوم مدربه جريتس .
* البرازيل فريق ( المتعة والفن الكروي ) قدم المتعة سنوات طويلة فخسر كأس العالم طويلا ، ولم يعد للفوز بالكأس إلا حينما إختار مدربه ( كارلوس البرتو ) الطريقة الدفاعية التي خسر الجمهور معها المتعة والجمال الكروي ، فأصبحت البرازيل ذات طابع أوربي .